الطموح والنجاح

اهلا بك مرة اخرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الطموح والنجاح

اهلا بك مرة اخرى

الطموح والنجاح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يمنع وضع الموسيقى او الاغاني يمنع وضع صور غير جائز. يمنع وضع الأفلام. يمنع السب او العن او إحراج للعضو

مطلوب مشريفين نرجو من الجميع المشاركة
مسابقة الاحاديث القسم اسلامى
كل ماتريدنه من معلومات اذهب عبر صفحة البوابة
مين تبدا معي في \حلقة رياض القران لحفظ ومراجعة سورة البقرة وال عمران\
نرجو من جميع المشرفين في المنتدي ان يحرصو علي أشرافهم ويتابعو اقسام هم

    يتبع موسوعته عن المخدرااااات

    avatar
    ام انس
    محرر


    عدد المساهمات : 136
    نقاط : 8738
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 30/10/2012

    يتبع موسوعته عن المخدرااااات  Empty يتبع موسوعته عن المخدرااااات

    مُساهمة من طرف ام انس الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 10:00 pm



    5- العلاج الديني :


    يتم التركيز في العلاج الديني على تقوية الوازع الديني لدى النـزلاء ويكون ذلك من خلال التركيز على الصلاة،والصيام، والمحاضرات الدينية،والجلسات الجماعية،والفردية واستضافة العلماء،والدعاة وأيضاً تنظيم رحلات الحج والعمرة والرحلات الترفيهية الأخرى،وكذلك استغلال المواسم (شهر رمضان وأيام الحج) لتدعيم إيمانيات المرضى وزيادة تعلقهم بحبل الله



    6- العلاج البدني :

    أ- البرامج الرياضية : الهدف الرئيسي للعلاج البدني طبي بالدرجة الأولى وهو نشاط بدني ترويحي من خلال الفعاليات والمسابقات الرياضية المختلفة،وفي الوقت ذاته علاجي من خلال التمرينات التي تساهم بمقدار كبير في زيادة كفاءة الجهاز الدوري،والتنفسي، والتركيز على تقوية التوافق العضلي، والعصبي، والحركي والذي يتأثر بصورة مباشرة نتيجة استخدام المخدرات حيث تم توفير الأدوات والأجهزة المناسبة، ويشرف على هذه البرامج مدربين رياضيين متخصصين .

    ب- برنامج العلاج بالإبر الصينية : حيث ثبت أن العلاج بالإبر الصينية له أثر جيد في تخفيف حدة التوتر النفسي عند المريض، مثل التي تحدث عند التوقف عن تعاطي المخدرات وهي تساعد المريض على تحمل آثار الأعراض الإنسحابية.



    الإدمان
    تعريف الإدمان :


    حالة ضارة بالفرد و المجتمع ناشئة عن الإستهلاك المتكرر للخمور أو المخدرات بحيث يصبح المدمن عليها فى مرحلة الإعتماد النفسى و العضوى .

    معايير قيلس الإدمان :

    1. رغبة مستمرة فى تناول المخدر
    2. الميل المستمر لزيادة الجرعة
    3. إدمان نفسى وجسدى
    4. حدوث مضاعفات جسمية فى حالة التوقف عن تناولها
    5. تهور عام فى الصحة وفى الشخصية

    أسباب الإدمان :

    أ‌. وراثية
    ب‌. إجتماعية
    ت‌. دور المروجين
    ث‌. بعض القبائل عادات وتقاليد
    ج‌. الفراغ القاتل والبطالة
    ح‌. أمراض أخرى مثل (الذهنية والعصبية)







    المضاعفات التي تسببها بعض المخدرات :

    مثل الهيروين :

    1. بطء التفكير وفقدان العواطف
    2. بطء سرعة التنفس نسبة للتأثير على مركز التنفس فى النخاع المستطيل
    3. هبوط التنفس والدورة الدموية
    4. ضمور الدماغ
    5. الخوف المبكر الهفوات
    6. الجلطات الدماغية
    7. السكتة المميتة
    8. الغيبوبة التى يعقبها الموت


    الأمراض الأخرى التى تظهر لدى مدمن الهيروين والمروجين :

    أ‌. مرض الأيدز
    ب‌. الأنسياق الدموى
    ت‌. إلتهاب حاد بالدماغ
    ث‌. إلتهاب الكبد الفيروسى
    ج‌. إلتهاب القلب (الغشاء الداخلى )
    ح‌. تحطم صمامات القلب
    خ‌. إصابة الرئتان بالخروج وإلتهاب البلورات وإرتفاع فى توتر الشريان الرئوى
    د‌. إلتهاب الجلد والخراريج والقؤوح المتصلبة
    ذ‌. مرض الكزاز


    الأمراض العضوية لمدمن الكحول :

    1. تتوسع الأوعية الدموية نتيجة شلل مؤقت بالمركز الدموى فى النخاع المستطيل مما يؤدى للموت المفاجى
    2. زيادة إدرار البول
    3. زيادة إفراز الحامض المعوى
    4. الغثيان و الغىء
    5. عند كثافة التعاطى تتأثر الوظائف الخلوية للجسم
    6. إزدياد الرغبة الجنسية مع عدم القدرة الجنسية عند الزكور
    7. إضطرابات الكبد والإنتهاء بتليف الكبد
    8. إضطرابات بالجهاز التنفسى
    9. رعشة باليدين
    10. تورم العضلات
    11. العمى
    12. إختلال الأوزان
    13. نوبات صرعية
    14. أمراض ذهنية (هزاء الرعاش – ذهان كورساكوفت – أعراض فيزيائية – الهلوسة )


    أهم الأعراض التى يسببها التدخين (النيكوتين):

    أ‌. تنشيط للمخ عند بدء الإستعمال النشيط (الإدمان)
    ب‌. يؤثر فى الجهاز التنفسى حيث يسبب سرطان الرئة والحنجرة والإلتهاب التنفسى التشعبى المزمن
    ت‌. يؤثر فى القلب والموت المفاجى
    ث‌. يسبب جلطات الأوعية الدموية للمخ والشلل وإضطرابات الدورة الدموية بالأطراف وجلطاتها
    ج‌. يؤثر فى الجهاز الهضمى حيث يسبب سرطان الشفة والفم والبلعوم وقرحة الأثنى عشر وسرطان البنكرياس
    ح‌. يؤثر فى الجهاز البولى حيث يسبب أورام المثانة الحميدة وسرطان الكلى
    خ‌. يؤثر فى المرأة الحامل ( كثرة الإجهاض والعاهات فى الطفل أو الولادة للطفل الميت )


    المخدرات وأستراتيجيات الدول

    إن المخدرات فى عالم اليوم دخلت فى إستراتجية الدول لمحاربة بعضها البعض بل

    أن بعض الدول وبخاصة الغنية رصدت الميزانيات الضخمة لمكافحة هذا الداء .

    وصار بعضها معبراً دولياً لهذه الاَفة لتدمير دول أخرى إبتلى شبابها بتعاطى هذه

    الكارثة .


    ضرر المخدرات


    يؤدى تعاطى المخدرات إلى بلادة الإحساس وتصيب متعاطيها بفتور نتيجة لتأثيرها

    على الجهاز العصبى المركزى الأ إرادى أو الإنعكاسى وتؤدى إلى هبوط جسمانى

    للإنسان ، كما تسبب المواد المخدرة إنخفاضاً فى ضغط الدم وهبوط فى القلب

    وتبطىء مراكز التنفس

    ولا ننسى أن تعاطى المخدرات فيه إسراف للمال وضرر بليغ بصحة الإنسان

    وهى أخطر على صحة الإنسان من ضرر الكوليرا القاتل والسرطان المميت . كما

    أن تعاطى الخمر المخدرات يتسبب فى تليف الكبد وإلى الإجهاض ويسبب تشوهات

    الجنين ، كما أنه ثبت طبياً أن تعاطى المخدرات يؤدى إلى العقم و إلى فقدان

    الشهوة الجنسية نهائياً


    كما أن المخدرات تضعف القدرة على التركيز و الإنتباه و تسبب جلطات القلب و

    الأوعية الدموية للمخ علاوة على أنها (كما ثبت طبياً) السبب المباشر لسرطان

    الرئة

    والحنجرة .إن هذه الاَفة اللعينة تصيب متعاطيها بهبوط مستوى الذكاء وتضر

    ضرراً بليغاً بالوطن نتاج عدم سيطرتك على أفكارك و إفشائك لأسرار وطنك .

    وهى داء فتاك بالطلبة صغار السن حيث تشتت الذاكرة وتخلخلها و تدفع إلى

    النسيان المستمر و هبوط مستوى الذكاء .

    كيفية معرفتنا للمدمن

    إن كيفية معرفتنا لمن أصابه سهم الأدمان فى مراقبة سلوك أبنائنا و خاصة فى

    سنين

    التعليم إذ يتلاحظ فيمن يتعاطى المخدرات ضعف التركيز و إفتقار للحافز القوى

    للإطلاع ، كما يتلاحظ أيضاً من تدنى مستوى درجاته التحصيلية السنوية و إجماع

    معلميه على عجزه عن التعلم كما أنه لا يشارك فى نشاط خارجى نتاج تعاطيه

    للمخدرات ، كما تعتريه حالة من الهياج يضطر بعدها لتحطيم كل ما تلاقيه أيديه .


    دور الأسرة فى محاربة الإدمان

    وحتى لا تجد الأسرة أن أحد أبنائها أصبح مدمناً من تدعيم أواصر الترابط

    الأسرى و التقريب من الأبناء و معرفة الكيفية التى يفكرون بها و نوعية الأصدقاء

    الذين يقضون معهم أوقات فراغهم ، كما يجب الأنتباه إلى خطورة الأثر السلبى

    النفسى على الشباب جراء الفراغ العريض الذى يواجهونه فى الإجازات الصيفية

    وغيرها ، و مراقبة سلوك الشباب من قبل الأسرة مسئولية جماعية ، كما يجب

    الإبتعاد عن الأسلوب المباشر الذى يعتمد على عبارات الوعظ لأن الأسلوب غير

    السليم ربما يكون دافعاً للشباب لإرتياد عالم إدمان المخدرات .

    لقد تزايدت حالات إدمان المخدرات وسط شباب اليوم لإبتعاد الأبوين عن أبنائهم

    وتركهم يواجهون بعض المشكلات المعقدة و التى تكون مواجهتها و التفكير فى

    إيجاد حلول لها أكبر من الإمكانيات الذهنية للشباب أو الشابة ، فيكون التفكير

    المباشر

    هو الهروب فتكون المخدرات هى أقرب الطرق للضياع

    إن دور الأسرة فى محاربة إدمان المخدرات وسط الشباب دور كبير و مؤثر ،

    وكلما كانت الأسرة مترابطة و أفرادها على مستوى أكثر حماية لأبنائها من شبح

    السقوط فى مستنقع الإدمان .

    إحترام الأسرة لأبنائها و البعد عن إتباع سياسة البطش و إحتقار أفكار الأبناء و

    أحترام رغباتهم و عدم رفض أطروحاتهم بطريقة تعسفية كل ذلك يجعل الأبناء أكثر

    بعداً من التفكير فى إتباع أى سلوك منحرف .

    ولو أفترضنا جدلاً أن فكرة الأبن أو الأبنة لا تروق الأسرة فيجب أن تفرد الأسرة

    مساحة أرحب للنقاش حتى يصل الابن أو الأبنة إلى قناعة بطرح الأسرة أن تفهم

    جيداً بأن إدمان أحد أبنائها يمكن علاجه و لكن الأثر النفسى و الأجتماعى يجعل ذلك

    الأبن المدمن معزولاً ومنجذباً تجاه العودة لعالم التوهان ، عالم المخدرات وقد

    أثبتت

    دراسات عديدة أن سن شباب الجامعة هو سن سنوات الضياع فى بحر الأدمان .


    فكيف تحمى الاسرة أبنائها ضد خطر المخدرات ؟


    للأسرة كذلك دور مهم فهى الاساس فى هزيمة شبح الإدمان الذى يهدد زهور

    المستقبل من خلال الأهتمام بهم ووضعهم تحت منظار الرقابة غير المرئية من

    الشباب أو الفتاة ،

    مطلوب من رب الأسرة أن يعرف من هم أصدقاء إبنه لأن الشاب أو الفتاة إذا

    إنحرف بسبب الذين تعرف عليهم و الذين يقودون الشاب إلى بحر الإدمان .ومع

    الأسف عندما تغفل الأسرة عن معرفة أخبار أبنائهم فإنهم يقعون فى براثن

    المخدرات دون أن تدرى الأسرة .وحتى يطمئن رب الأسرة على سلوك إبنه عليه

    التوجيه و الأرشاد بأخطار المخدرات وذلك من خلال إرشادهم بنهاية أى مدمن

    للمخدرات كما فى حالة لاعب الكرة العالمى ماردونا




    علاج الإدمان

    قد تتكون لدى المدمن الذى يحصل على علاج مقاومة الإدمان ، وهؤلاء ينبغى

    تحفيزهم للعلاج ويمكن حفزهم بالتعامل مع طبيعة إنكارهم وهم مرضى مثاليون

    حيث يستفيدون من العلاج على الرغم من وجود إدمان ، أما المرضى الذين لديهم

    وعى بمتاعبهم النفسية فلا تختلف تكنيكات حفزهم عن تلك المستخدمة فى حالات

    العلاج النفسى ، كما لوحظ أن الأعتماد على جلسات العلاج الجماعى للمدمنين خلال

    بضع جلسات يكون له دور فعال ، لأن الجماعة تزود الإنسان بالدعم والمشاعر

    المشتركة ، ويتدعم المدمن المصاحب بروح زملائه ويصبح مهيئاً لتقبل التغذية

    المرتدة للإدمان .

    الخدمات العلاجية

    إن الإدمان المصاحب هو أضراب نفسى وسلوكى له ملامحه المميزة والتى لا تبدو

    واضحة بوضوح لدى المعنيين بشئون الرعاية الصحية الذين يقدمون خدماتهم

    العلاجية لمدمنى الكحول و المخدرات ، كما أن المدمن الذى يعانى من أضطرابات

    الشخصية المتقدمة يبنى علاقات أجتماعية من المدمن النشط الذى أستمر فى

    جلسات

    الإدمان ، وبالتتابع و الإستمرارية ينقلب الى مدمن نشط وفعال ضار بنفسه

    ومجتمعه ، فعليه تصبح الضرورة الألتفات الى علاج المدمن الأبتدائى ليس فقط

    بسبب القيم الأسرية المرتبطة داخل الأسرة ولكن لأهميتها فى تأهيل المريض

    المدمن .


    التعريف العلمى والقانونى للمخدرات

    ولناتى للتعريف العلمى والقانونى للنخدرات لنجد أنها مادة كيميائية تسبب النعاس

    والنوم أو غياب الوعى المصحوب بتسكين الألم ، أما تعريفها القانونى فإنها

    مجموعة من المواد تسبب الإدمان وتسمم الجهاز العصبى ويحظر تداولها أو

    زراعتها أو صنعها إلا لأغراض يحددها القانون ولا تستعمل إلا بواسطة من

    يرخص له بذلك وسواء كانت طبيعية تحتوى أوراق نباتها وأزهارها وثمارها على

    المادة الفعالة المخدرة أو مصنعة من المخدرات الطبيعية وتعرف بمشتقات المادة

    المخدرة ، أو تخليقية وهى مادة صناعية لا يدخل فى صناعتها وتركيبها أى نوع

    من

    أنواع المخدرات الطبيعية أو مشتقاتها المصنعة ولكن خواص وتأثير المادة

    المخدرة

    الطبيعية
    .
    أن هذا الداء الوبيل يصنع بواسطة عصابات مشبوهة فى أماكن غاية السرية

    والوعورة ويتم استخدامها بطريقة عشوائية من حيث الكمية والنوع كما يتم خلطها
    بمواد تسبب أثار طبية خطيرة .


    الآثار النفسية لتعاطى المخدرات

    ونستعرض فيما يلى الاَثار النفسية لنعاطى المخدرات التى تتمثل فى هلاوس سمعية

    وبصرية وحسية مثل رؤية أشخاص لا وجود لهم والشعور الزائد بالإضطهاد فى

    تقدير الزمان والمكان والحكم الخاطىء على الأشياء مردوف بالأحساس بالكاَبة مع

    زيادة التبلد والعزلة والتوتر العصبى والنفسى الزائد .


    الوهم الجنسي

    هناك وهم عن علاقة المخدرات بالناحية الجنسية وكلها كما ثبت طبياَ أوهام زائفة

    يتوهنها المتعاطى بل العكس هو الصحيح ، إضافة الى ذلك فإن تعاطى المخدرات

    يشوه الخلايا وينتج عن ذلك أجنة مشوهة .







    المخدرات في السودان

    يعتبر السودان من أكبر الدول فى أفريقيا إنتاجاَ لنبات القنب الهندى (الحشيش)

    وهو

    المخدر الوحيد الذى يزرع فى السودان . ويعالج نيات القنب فى الأجزاء الغربية

    والجنوبية والجنوبية الشرقية من السودان ، ويعالج نبات القنب لإنتاج ما يعرف

    (البنقو) أو (الحشيش) ويستهلك جزء كبير من إنتاج السودان محلياَ بينما يصدر

    الجزء الاَخر الى دول الجوار . وقد إزداد إنتاج القنب فى السودان فى السنوات

    الأخيرة وتشكلت عصابات مسلحة لحماية المزارع فى مناطق الإنتاج دخلت فى

    معارك عديدة مع قوات مكافحة المخدرات مما دفع بالأخيرة لتطوير أسلوب

    المكافحة

    من حيث التسليح ووسائل الحركة بما فيها أستخدام الطائرات .













    المخدرات العابرة

    يعتبر السودان دولة عبور مهمة لأنواع مختلفة من المخدرات عبر مطاراته

    وموانئه

    البحرية خاصة ساحل البحر الأحمر ، وقد شهد السودان فى الثمانينات ضبطيات

    كبيرة للمخدرات تمثلت فى عدة أطنان من الحشيش مهربة من خارج السودان عبر

    ميناء بورتسودان ، وأيضاَ كميات ضخمة من الحبوب المخدرة مهربة من أوربا

    عبر السودان الى دول الخليج العربى ، وقد تعاون الإنتربول مع السلطات

    السودانية

    فى كشف هذه المخدرات ومصادرتها ومحاكمة المتاجرين فيها ، بالإضافة للحبوب

    المخدرة فهناك ضبطيات أخرى تمثلت فى الهيروين والكوكاين وهى مخدرات عابرة

    تم ضبطها فى مطار الخرطوم وميناء بورتسودان لمواطنين أجانب ، والمعلوم أن

    دول عبور المخدرات تصبح بمرور الزمن من دول التعاطى التى يستهدفها تجار

    المخدرات كما حدث ويحدث فى العديد من الدول .
    وفي الختام أتمنى ان تنال الصور والموضوع
    اعجابكم وتمنياتي لكم بالتوفيق جميعآ
    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 8:06 pm