الطموح والنجاح

اهلا بك مرة اخرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الطموح والنجاح

اهلا بك مرة اخرى

الطموح والنجاح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يمنع وضع الموسيقى او الاغاني يمنع وضع صور غير جائز. يمنع وضع الأفلام. يمنع السب او العن او إحراج للعضو

مطلوب مشريفين نرجو من الجميع المشاركة
مسابقة الاحاديث القسم اسلامى
كل ماتريدنه من معلومات اذهب عبر صفحة البوابة
مين تبدا معي في \حلقة رياض القران لحفظ ومراجعة سورة البقرة وال عمران\
نرجو من جميع المشرفين في المنتدي ان يحرصو علي أشرافهم ويتابعو اقسام هم

2 مشترك

    المحافظ على الممتلكات الحكومية

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 101
    نقاط : 11376
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 25/10/2012
    العمر : 23
    الموقع : zoor.roo7.biz

    المحافظ على الممتلكات الحكومية Empty المحافظ على الممتلكات الحكومية

    مُساهمة من طرف Admin الخميس ديسمبر 06, 2012 8:25 pm

    هلا الماسه لقيت لك مقال ...


    الممتلكات العامة برمتها مُلك للجميع (ومن يفهم غير ذلك فهو لا يفهم) وسواء كانت هذه الممتلكات خاضعة تحت مظلة المؤسسات العامة أو خارجها تظل - أينما وجدت - رهن حاجة الجميع أينما كانوا وفي أي زمان.. فوجودها مرتبط بوجود الإنسان أيا كانت مكانته.. ونعني بالممتلكات العامة كل شيء يدخل في حسابات الدولة - أو بعبارة أخرى المال العام الذي ليس مملوكا لأحد ملكا خاصا والذي يستفيد منه المجتمع بأكمله - ومنها المرافق العامة والمؤسسات والمساجد والمدارس والمستشفيات والطرق والجسور...الخ. هذه الممتلكات وجدت لأجلنا فحسب - وهي أمانة في أعناقنا - أيا كانت مكانتنا الوظيفية أو الاجتماعية.. وإذا كان الله سبحانه وتعالى حرَّم الاعتداء على مال الغير بأي نوع من العدوان وجعله ظلما كظلمات يوم القيامة ووضع له عقوبات دنيوية بما يتناسب وحجم الاعتداء وأهميته فإنه حرَّم علينا الاعتداء على الممتلكات العامة التي ليس لها مالك معيّن.. ومن هنا كان لزاما علينا المحافظة عليها والتعاطي معها كالتعاطي مع ممتلكاتنا الخاصة تماما - لأنها الأخرى تعتبر أيضا من ممتلكاتنا العامة.
    والمحافظة على الممتلكات العامة ليس شعارا نرفعه أو كلاما نردده.. فالمسألة أكبر من الشعارات والعبارات.. فهي إحساس وعمل صادقان نابعان من القلب تجاه كل شيء تحت الشمس سواء كان هذا الشيء موجودا هنا أو هناك.. والشعور بقيمة الممتلكات العامة والمحافظة عليها سمة من سمات المجتمعات المتحضرة.
    ولو ألقينا نظرة عامة على بعض الممتلكات - التي منّ الله علينا بها - وجدنا الكثير من الانتهاكات التي ترتكب في حقها دون مبرر.. فعندما تزور مثلا بعض المؤسسات أو المدارس أو المتنزهات أو غيرها تجد الكثير من التشوهات التي تملأ المكان وكأن هذه الممتلكات لا تعني احد . هل رأيت - مثلا - كيف تبدو حافلات بعض المدارس والفصول ودورات المياه وباحاتها.. وهل رأيت أيضا كيف تبدو أبنية بعض المؤسسات العامة ومكاتبها وأجهزتها وأثاثها ومركباتها.. ألم تثر غضبك الحفر والمطبات والتصدعات التي تملأ كل الشوارع والطرقات.. وماذا عن المخلفات التي تملأ الشواطئ.. وهل لاحظت اللوحات الإعلانية العشوائية والشخبطة.. وغيرها؟. هذا الحال ليس في محيط مدينتك فحسب بل تصادفه أينما وجهت وجهك.. وعلى الطرقات أيضا.
    البعض يرى أن هذه التصرفات والانتهاكات تجاه الممتلكات العامة تنشأ مع طبيعة البيئة التي تحيط بهذا أو ذاك .. فإذا كانت هذه البيئة نظيفة وجميلة فسيكون لها واقع الأثر في تصرفاته تجاهها.. والبعض الآخر يرجع هذه التصرفات إلى قصور نوعي في الوعي وأساليب التربية و التعليم التي يتقاسمها البيت والمدرسة ويستوعبها الشارع. وهناك من يلقي باللائمة على المعنيين في المؤسسات الحكومية وكل جهة لها علاقة بالحفاظ على الممتلكات العامة وصيانتها.
    لسنا بصدد تحديد المسئول.. فالكل هنا مسئول.. لكن ما يهمنا هنا هو معرفة كيف نحافظ على هذه الممتلكات وكيف نتعاطى معها.. في محاولة منا للتعرف على بعض المسببات التي ساهمت وتساهم بشكل دائم في التعجيل من صلاحية الكثير من الآليات والأجهزة التي تخضع تحت مظلة الملكية العامة.
    لا تستحق العناية
    "اليوم" طرقت القضية واقتربت من أطرافها لتتعرف عليها من قرب... بداية يقول علي محمد الشهري(متقاعد): الكثير من الممتلكات العامة داخل المؤسسات وخارجها تعاني إهمالا واضحا - وكأنها لا تعني أحدا - مضيفا خلال عملي كسائق لمدة 9 سنوات في إحدى المؤسسات العامة لم ألحظ قط أي اهتمام يذكر بسيارات المؤسسة وكان السائد بين العاملين في المؤسسة أن سيارات المؤسسة خاصة بخدمات المؤسسة ولا تستحق العناية.. ولهذا السبب تحديدا نجد معظم سيارات المؤسسات العامة وبعض المؤسسات الخاصة - رغم موديلاتها الحديثة نسبيا - تبدو في حالة سيئة.. في وقت تفتقر فيه سيارات الكثير من المؤسسات العامة للصيانة.. ما يعني ضرورة توعية الجميع بقيمة ممتلكات المؤسسة وأهميتها وفي المقابل ايجاد مراكز صيانة في كل مؤسسة للإشراف على آلياتها ومتابعة جميع الأعطال التي تتعرض لها ومعرفة مسبباتها وإصلاحها.
    وأضاف: البعض من الناس لا يقدرون قيمة الممتلكات العامة.. ولهذا نجدهم يتعاطون معها دون مبالاة.. والمشاهد كثيرة التي تؤكد هذا التوجه الخاطئ من قبل البعض.. ولهذا نحن بحاجة إلى برامج تثقيفية وتوعوية تساهم في زيادة وعي المجتمع وتعرفه بأهمية الممتلكات العامة وماذا تعني له ولغيره.
    حلال عمك
    ويقول سعيد أحمد الغامدي صاحب مؤسسة خاصة: من المؤسف جدا أن بعض العاملين في القطاع العام والخاص يحملون نظرة خاطئة تجاه ممتلكات المؤسسات العامة باعتبارها الجانب الأقوى في تمويل صيانة أجهزتها وآلياتها بصفة دورية ولهذا تجدهم لا يعتنون بهذه الممتلكات مرددين في داخلهم مقولة (حلال عمك لا يهمك) ولهذا السبب تحديدا نجد الكثير من الممتلكات العامة والخاصة أيضا تبدو في أرذلها نتيجة الإهمال وفقدان الوعي.
    وأضاف: يجب أن يكون لدى المؤسسات العامة والخاصة برامج وآليات تستطيع من خلالها المحافظة على ممتلكاتها من العبث والإهمال وأن تغرس في رؤوس موظفيها احترام الممتلكات العامة أينما وجدت.. وان تعلم المستحدثين من موظفيها كيفية التعامل مع الأجهزة والآليات وفحصها قبل استخدامها واتخاذ الأوضاع المناسبة التي يحافظ من خلالها على نفسه وعلى ممتلكات المؤسسة على ألا تلقى عليه هذه الطرق بصورة مباشرة أو في صورة تحذيرات بل على أن تغرس فيه كعادات يؤديها دون حاجة إلى بذل جهد أو انتباه وإشعاره أن ممتلكات المؤسسة ملك له يجب المحافظة عليها وصيانتها مشيرا إلى أن السلامة والصيانة داخل المؤسسة وما يمثلانه من أهمية قصوى تساعدان المؤسسة على الاستمرار في الإنتاج والحد من الخسائر والمحافظة على كيانها وثرواتها.
    العبث..مرض نفسي
    وقال الأخصائي الاجتماعي سعيد صالح اليامي: يجب أن نهتم بسلوك الفرد وأن نغرس في داخله حب الأرض والبيئة والمجتمع.. كما نعوده على احترام الطبيعة وحب الخير للجميع في كل مكان وزمان كما نشعره بأهمية الممتلكات العامة وإنها وجدت من أجله ويجب المحافظة عليها والدفاع عنها في كل مكان وزمان ليستفيد منها هو وغيره مشيرا إلى أن الكثير من السلوكيات الخاطئة التي تصدر من البعض ضد الممتلكات العامة أو أي ممتلكات أخرى إنما هي أمراض نفسية يعاني منها الشباب أكثر من البالغين.
    وأضاف:إن الكثير من التصرفات الخاطئة التي تحدث من بعض العامين داخل المؤسسة تجاه الممتلكات تكون مسبباتها عدم الرضا - عن أي شيء - ومن هنا يمكن القول إن الرعاية والاهتمام بالعاملين وتوفير الأجواء المناسبة لهم هي الحل.. ولا يمكن في أي حال من الأحوال أن نلقي باللائمة على العاملين عند حدوث أي تلف في هذه الممتلكات.. فلربما كان التلف ناتجا عن عدم توفر الصيانة في هذه المؤسسة أو تلك مشيرا إلى أن الصيانة الوقائية من أهم الموضوعات التي تستهدف رفع معدل الكفاية الإنتاجية وانخفاض معدلات الحوادث والأعطال وضمان سلامة الأجهزة والعاملين.
    وأشار: إلى أن رجال الأعمال في الماضي كانوا يمنحون الآلة كل اهتمامهم لزيادة كمية الإنتاج وتحقيق أكبر قسط من الأرباح ولم يلق العامل من عناية واهتمام مثل ما كانت تلقاه الآلات .. فإذا أصيب أو عجز عن العمل بسبب إصابته أو قلت كفايته الإنتاجية لأي سبب أسرع باستبداله بغيره حتى تستمر الآلة في عملها دون تعطيل..ولكن هذه النظرة سرعان ما تبدلت إلى اعتبار العنصر الإنساني الأهم في تطوير الآلات وطرق الإنتاج وهو المشغل لها وتقع عليه مسئولية المحافظة عليها وصيانتها .. ولذلك تعتبر الشخصية الإنسانية الدعامة الأولى في الإنتاج وزيادته وتحسينه كما ونوعا .. وإذا ما أحسنا اختيار هذه الشخصية ووضعناها في المكان المناسب لها جسميا ونفسيا وعقليا ووجهناها التوجيه السليم فحتما نكون خطونا خطوة كبيرة على الطريق السليم نحو تحقيق ارتفاع معدلات الإنتاج والمحافظة على أجهزة المؤسسة وآلياتها وحمايتها من الأعطال الناتجة عن الإهمال.
    القدوة الحسنة
    من جانبها قالت سارة اليوسف: بالنسبة لي أحرص دائما على أن أكون قدوة حسنة لأطفالي بحيث لا اسمح لنفسي الإساءة لأي ممتلك عام سواء كانت هذه الممتلكات أجهزة أو مرافق أو غيرها وأتعامل معها دائما كما أتعامل مع ممتلكاتي الخاصة أو ربما بحرص أكثر مسجلة استغرابها من بعض الأسر التي تغض النظر عن أطفالها حين يعبثون بالممتلكات أو عندما يشوهون كل شيء جميل .. معتبرة هذا التساهل السلبي المؤسس الحقيقي لنزعة الانحراف التي يعانيها الكثير من الأبناء تجاه الحق العام.
    وأضافت: ليس الأشخاص وحدهم المتهمين بهذا الإهمال أو الإساءة للممتلكات العامة بل أن هناك جهات أخرى تعتبر السبب الرئيسي في تشويه معظم الشوارع والطرقات كشركة الكهرباء والاتصالات ومصلحة المجاري وبعض مؤسسات البناء حيث لا يعملون على ترميم الشوارع والطرقات بالشكل الجيد كما تترك مؤسسات البناء والتعمير بقايا الهدم والردم أمام المباني بصورة تسيء إلى حرمة البيئة والمظهر العام.
    وقالت: يجب من المدارس - بنين وبنات - وكذلك الجامعات والكليات أن تعطي هذا الجانب أهمية كبيرة وتحرص على تعليم الطلاب والطالبات أصول المحافظة على الممتلكات العامة حتى نحظى بجيل واع وببيئة نظيفة وجميلة نسعد بها جميعا مشيرة إلى أن هناك العديد من الطلاب والطالبات يجدون المتعة - مع قلة وعي - في الكتابة على كل شيء أمامهم كالطاولات والكراسي والجدران ولاسيما داخل دورات المياه حيث تغيب الرقابة ويبدأ العبث المتخلف في حين أن ديننا الحنيف يحثنا دائما على النظافة في كل مكان وزمان.
    صديق جاهل
    وقال خالد محمد الطريف: سافرت - لأول مرة - مع احد الأصدقاء إلى إحدى الدول العربية.. وما أن وصلنا إلى الفندق حتى بدا هذا لصديق يسجل ذكرياته في كل مكان نذهب إليه ابتداء بمصعد الفندق.. كما قام بإنزال غطاء لمبة سقف الغرفة التي نسكن فيها وجعل منها طفاية للسجائر.. تركت الصديق يعبر عن مشاعره - وإن كانت مشاعر مغلوطة - لكن الأمر تتطور حيث بدا يعبث بالأثاث وبالمناظر المعلقة بالغرفة.. وعندما قلت سألته قال"جلد ما هو جلدك جر عليه الشوك" فقلت له ولكن هذه أملاك ناس وما فعلته يعد تعد على أملاك الغير.. لكنه لم يأبه بما قلت وظل يعبث ويكتب اسمه في كل مكان نذهب إليه.
    وأضاف:هذه التصرفات العبثية التي يقوم بها البعض تجاه كل شيء يستخدمونه عدا ممتلكاتهم الخاصة ناتج عن قلة الوعي مشيرا إلى أن التربية المثالية تساهم في إيجاد جيل واع يقدر قيمة هذه الممتلكات ويعي مسئولياته تجاهها.. وأن بعض الآباء يدركون واجباتهم تجاه أبنائهم في النصح والإرشاد وهم يعملون دائما على نصحهم وتوجيههم التوجيه السليم الذي يجعل منهم أبناء واعين ومدركين لكل تصرفاتهم مؤكدا أن المحافظة على الممتلكات العامة والبيئة من الواجبات الأساسية التي تحتم علينا مراعاتها ومنحها كل اهتماماتنا موضحا حجم الجانب الحضاري الذي وصلت إليه الشعوب المتقدمة في كافة شئون الحياة .. والمتمثل في العناية بالممتلكات العامة وبجمال الطبيعة والمحافظة عليها كما هو الحال داخل المنازل.
    سائقون مهملون
    وقال سعود حامد الحميدي (متعهد بصيانة سيارات أكثر من مؤسسة): إن الكثير من سائقي المؤسسات لا يهتمون بالسيارات المسلمة لهم من حيث مراعاة المطبات أو الحرارة أو تغيير الزيت أو العناية الشاملة بالسيارة.. ولهذا تجد سياراتهم تعاني أعطالا دائما لاسيما في المنطقة الأمامية السفلية منها والتي تحتوي على الأذرعة والركب والمقصات وفحمات الفرامل حيث يتم تغيير هذه القطع بصفة مستمرة.. مكلفة هذه المؤسسات ملايين الريالات.
    وأضاف: يجب أن نصون الأمانة التي سلمت لنا سواء كانت هذه الأمانة سيارة أو أي جهاز آخر.. فعندما يتم تسليمنا سيارة - بسبيل - المثال فهذه السيارة تعتبر ملكا لنا حتى يتم تسليمها لآخر ويجب أن نحافظ عليها كمحافظتنا على ممتلكاتنا الخاصة لأن أي خلل في السيارة سنتحمل ثمنه نحن ليس على الصعيد المادي لكن على المستوى النفسي فعندما يتعطل التكييف مثلا فلن يتضرر سوانا.. ولهذا يجب أن يكون اهتمامنا بأي ممتلك آخر كاهتمامنا بممتلكاتنا.. ولكي نظل أيضا في نظر الآخرين أهلا للثقة التي وضعت فينا.
    أهمية الصيانة
    ويرى عبدالعزيز منصور: أن للصيانة دورا كبيرا في حفظ الكثير من الممتلكات سواء العامة أو الخاصة.. ويرى ضرورة توفر عنصر الصيانة في مجمل المرافق والمؤسسات العامة لكي تكون هناك متابعة أولا بأول - كما هو الحال في شركة ارامكو السعودية التي خصصت للصيانة إدارة كاملة تعمل على متابعة ومعالجة كل الأعطال التي تحدث لآلياتها وأجهزتها بقصد أو بدونه.
    وأضاف: لو أننا بحثنا عن المسببات الرئيسية التي أسهمت وتساهم في تدهور صحة الكثير من المؤسسات أو ربما بعض المنشآت الحيوية كالمتنزهات وغيرها من الأماكن العامة وعجلت في شيخوختها فحتما ستبدو أمامنا إجابة واضحة تؤكد غياب مصطلح الصيانة الوقائية أو غير الوقائية داخل هذه المؤسسة أو المنشأة والجهل في استخدام أجهزتها بصورة صحيحة ما يعني ضرورة تثقيف العاملين وتأهيلهم بما يضمن لهم المعرفة الكاملة في الكيفية الصحيحة التي يتم بها التعامل مع هذه الأجهزة والآلات.


    عطيني رايك واذاتبين زيادة قولي ...
    غايتي الجنه
    غايتي الجنه
    محرر


    عدد المساهمات : 50
    نقاط : 8467
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 09/11/2012

    المحافظ على الممتلكات الحكومية Empty رد: المحافظ على الممتلكات الحكومية

    مُساهمة من طرف غايتي الجنه الإثنين ديسمبر 10, 2012 1:24 am

    بارك الله فيك

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 1:45 pm